بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

السبب الأهم الذي كشفه الله سبحانه وتعالى- للوقوع في الجحيم، الجزء 7 من 11

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذا كنت من تلاميذي، فعليك أن تفعل ما أخبرتك به أو ما أخبرتك به سائر النصوص الدينية المقدسة. بوسعك قراءتها والتحقق منها. وإذا أتيتَ وادّعيتَ أنك تلميذي لمجرد أن تستغل منصبك ومكانتك ومعرفتك القليلة التي سرقتها مني لتخرج وتضل الناس وترضي طموحاتك وغرورك، فإن المايا ستجعلك أداته الفعالة. وبعد ذلك ستكون عبده وخادمه، وستفعل أي شيء، ما يأمرك به، أو غير ذلك. لهذا السبب، يقوم روما أو تران تام، أو أيًا كانت أسماؤه، يقوم بفعل ذلك. إنه لا يتورع عن إيذاء أي شخص واغتصاب حتى الأطفال، تمامًا مثل أولئك القساوسة الكاثوليك. اعتقدت أن هذا لن يحدث في مجموعتي، لكنه حدث بالفعل. على الأقل الشخص الذي يُدعى تران تام، أو روماجي، أو أيًا كان.

هذا شيء محزن، لكن البشر لا يصغون بسهولة إلى الخير أو إلى المعرفة السامية أو إلى الحكمة الحقيقية. سهل جدًا وقوع البشر في مستنقع الحياة السهلة، منساقين بإغراء كل أنواع الأشياء التي أعدها لهم المايا وبمجرد أن تغرق في تلك الحياة، من الصعب الخروج منها. لكن لا يزال هناك وقت. ما دمتُ هنا، سآخذك بين ذراعيّ المفتوحتين وأعلّمك إذا كنت مخلصًا، إذا كنت تعبد الله حقًا وتريد أن تعود إلى الديار، بين أحضان الله. أنا أرحب بك دائمًا. سأنظف كارماك كلها بدون أي تكلفة. لن أطلب منك شيئا.

وأنا أقوم ببعض الأعمال، لكنها عادلة؛ أكثر عدالة من الأعمال الخارجية. نأخذ 10% فقط فائدة، حتى نتمكن من الاستمرار ومساعدة الآخرين أيضًا. لهذا السبب أنا لست ثرية كالكثير من الناس الذين تعتقدون أنهم أثرياء. أنا ثرية، لكن لست فاحشة الثراء لأنني أساعد الآخرين. أنا لا أكسب الكثير، لكني أعطي أكثر بكثير من الأشخاص الذين لديهم الكثير من المال، لكنهم لا يعطون. على أي حال، كل هذا مال الله. وإذا أعطيته فهو كله باسم الله، وأنا أشكر الله على ذلك. وإذا كان الله لا يريدني أن أعطي بعد الآن لأي سبب من الأسباب، فعليّ أن أتوقف. في الوقت الحالي، لا يريدني الله أن أعطي المزيد من الصدقات. فقد قال إن الحكم يجب أن يكون عادلاً ومستقيمًا. لا يجب المساعدة من خلال تدخل عامل خارجي وتحريف القانون. حتى لو أرسلك الله إلى هنا أو سمح لك بالمجيء إلى هنا، يجب أن يكون الله عادلًا أيضًا. فمثلاً إذا كنت أمريكيًا وذهبت إلى بلد فيه أشياء محظورة، لا يمكن لرئيسك أن يسمح لك أن تفعل شيئًا يحظره ذلك البلد. لا يمكنه مساعدتك إذا تجاوزت قوانين ذلك البلد. ولكن لا يزال بإمكاننا أن نتصدق بأعظم صدقة ممكنة، وفقًا للبوذية. سأخبركم.

حتى لو قمت بصدقة في هذا العالم، لا يمكن أن تكون غير نقي وغير صالح. لهذا السبب سيستخدم المايا صدقتك وغرورك المرافق للصدقة، لمعاقبتك، لأن الشياطين سيقولون إنك تقتل خلقهم، مواطنيهم في الدنيا، وتقتل حيواناتهم لتلتهمها، على سبيل المثال. وتقوم بأعمال غير عادلة، وتأخذ الكثير. تكسب القليل، ولكنك تأخذ الكثير وتصبح ثريا من دون عدل. ثم يستخدم كل ذلك لمعاقبتك، أو لجرّك إلى جهنم، أو أخذك إلى حظيرته ليجعلك ترتكب المزيد من الأعمال الشريرة، حتى يتمكن من معاقبة الآخرين بسبب معتقدك واتباعهم إياك، في فعل السيئات. هذا هو واقع الحال.

في البوذية، قال بوذا أيضًا أنك عندما تعطي بقلب نقي طاهر ويكون الشخص الذي يتلقى العطاء نقيًا طاهرا أيضًا، عندها سيحظى الاثنان باستحقاق؛ وإلا، فلا.

ليانغ وو تي، إمبراطور ليانغ، كان متكبراً للغاية. ولأنه بنى العديد من المعابد وأطعم العديد من الرهبان لدراسة البوذية، اعتقد أنه في القمة. لكن عندما سأل المعلم العظيم بوديهارما عن مقدار الاستحقاق الذي يملكه من بناء المعابد وإطعام الرهبان وكل ذلك، قال له المعلم العظيم بوديهارما: "لا شيء. ليس لديك شيء." ولهذا السبب كان الإمبراطور ليانغ غاضباً للغاية ولم يعد يستقبل بوديهارما بشكل جيد بعد ذلك. لم يعد يرغب في رؤيته بعد ذلك. كان بوديهارما مهذباً للغاية. قال، "لن تحصل على شيء"، فقط. كان عليه أن يخبر الإمبراطور ليانغ أنه سيذهب إلى الجحيم بسبب العديد من الأفعال الشريرة الأخرى التي قام بها. وإذا لم يكن نباتياً(فيغان)، فهذا أمر مؤكد. يسخر من الله، ويسخر من بوذا، ويظن أنه هو الذي يطعم الرهبان، وهو الذي يبني المعابد.

من أعطاه كل هذا المال؟ الله أعطاه. لقد استأمنه الله على العرش ليفعل الخير للناس. وهذا أمر طبيعي. عليه أن يشكر الله، لأنه لديه فرصة للقيام بذلك. لديه منصب للقيام بذلك. لكن كل المال جاءه من دافعي الضرائب. لم يفعل أي شيء جيد ليكسبها. لهذا السبب ليس لديه أي استحقاق أصلاً. لكن إذا شكر الله، وشكر استحقاق بوذا، وعرف بتواضع أنه ليس هو من يقوم بكل هذا الخير، عندها سيكون لديه استحقاق عظيم ويصبح مستنيراً. ولكان بوديهارما قد علَّم الإمبراطور طريقة الكوان يين للاستنارة الفورية وكان سيصبح قديساً حقيقياً، وليس مجرد أداء ظاهري. لكن، بالطبع، كونك ملكاً، أنت معتاد جدًا على أن تكون متغطرساً، ومعتاد جداً على أن يمدحك الناس كثيراً، لذا من الصعب جداً أن تكون متواضعاً.

ذهب العديد من الملوك، والقادة العظماء إلى الجحيم. غالبيتهم. لا يؤسفني أن أقول ذلك لأنها الحقيقة. وحده الملك المتواضع، الذي يخدم شعبه بكل إخلاص، وبكل ما لديه من نوايا حسنة ويمنح كل الشكر والفضل لله، لبوذا، وحده من سيذهب إلى الجنة. وقد يكون محظوظًا بما فيه الكفاية ليقابل معلمًا مثاليًا ليعلمه الطريقة التي توصله إلى التحرر، كطريقة الكوان يين على سبيل المثال. لكن حتى الآن، لا أحد منهم حظي بذلك. لذا، أنا فقط أصلي على الأقل ليتحلوا بالتواضع، ويشكروا الله ويحمدوه من صميم قلوبهم وبكل تواضع كل يوم. يحمدوا الله، ويشكروا القديسين والحكماء على كل ما حصلوا ويحصلوا عليه. أتمنى على الأقل، في سريرتهم، أن يفعلوا ذلك - لكن ذلك صعب. كلما كان المنصب أرفع، كان المرء أكثر تكبرًا. إنه المنصب! المنصب الرفيع يولد الكبر ويغرسه في كيانك وعقلك ودماغك ويجعلك مغرورا. هذا هو الواقع الطبيعي للمايا، إنها نتيجة طبيعية لكونك في منصب أرفع. لهذا السبب كنت أقول لواحدكم من قبل مازحة، الحمد لله أنك لست ملكًا.

لهذا السبب يذهب جميع المتكبرين إلى الجحيم، بلا استثناء. هؤلاء الأشخاص الذين يخوضون تجارب الاقتراب من الموت، على الأقل ليسوا متكبرين. لهذا السبب تم إعطاؤهم فرصة أخرى ووقع الاختيار عليهم ليعودوا ليخبروا العالم بحقيقة الجنة والنار، وبكل الأشياء التي يمكن أن نفعلها لجعل هذا العالم مكانًا أفضل، أو على الأقل جعل حياتك الشخصية أفضل. الناس الذين يمشون الخيلاء ويتبجحون، وكأنهم ”متدينون جدًا، ومخلصون جدًا“ لله، وما إلى ذلك، ذهبوا إلى الجحيم لأنهم يسيئون استخدام قوة الله، يسيئون استخدام اسم الله من أجل مصلحتهم الشخصية. ولهذا السبب لا ينبغي لك أن تسخر من الله أبدًا. لا ينبغي عليك أبدًا أن تسيء استخدام قوة الله، ومجد الله، لتحقيق مكاسب شخصية وشهرة. هذا أسوأ شيء يمكنك فعله!

في البوذية، هناك أيضًا أشياء مماثلة، فمثلا إذا لم تبلغ الإشراق بعد وادعيت أنك بوذا، فستذهب إلى الجحيم، إلى الأبد حتى! هذه أعظم خطيئة يمكنك ارتكابها. نفس الشيء إذا كنت تستخدم قوة الله، اسم الله، مجد الله، لبناء شبكة من الغرور، والبريق لنفسك، فبالتأكيد ستعاقب. ليس من قِبل الله – بل من قِبل المايا – يا للمفارقة. لأنك دخلت عالم المايا، كهذا العالم، ولكنك تدعي أنك بوذا، أي الاتجاه المعاكس، القوة المعاكسة، والمايا يعلم أنك لست كذلك، عندئذ بالطبع سيسحبك إلى أسفل. ليس هناك حاجة حتى لأي عذر لأنك هش سلفا. أنت لا تملك شيئًا، لكنك تدّعي أنك عظيم حتى يعبدك الناس، ويقدموا لك القرابين، أو لتسيطر عليهم، أو تظلمهم، أو تغتصبهم، من أجل المال، أو الشهرة، أو الشهوة القبيحة والوضيعة. وهذا بالطبع يكفي ليسحبك المايا إلى الجحيم، لأنك لا تملك أي قوة أخرى تحميك.

Photo Caption: الملكية ليست مجرد لون، إنها سلالة القلب النبيل

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (7/11)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-27
43 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد