بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

أنواع المعلمين الثلاثة، الجزء 1 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

في العصور القديمة، كان المعلمون انتقائيين للغاية، وصارمين جدا في اختيار التلاميذ. كانوا يخضعون التلاميذ لاختبار شديد، حيث يجعلونهم يؤدون الكثير من الاعمال المرهقة. حتى في حياتنا، كان هناك معلم - المعلم هسوان هوا - في مدينة العشرة آلاف بوذا في كاليفورنيا. كان هناك تلميذ واحد أراد أن يتبعه ليكون راهبًا له أو ربما تلميذ مقرب. توسل إلى المعلم لقبوله. على الفور بصق المعلم على الأرض، وسأله: حسنًا، العقها. العقها أولا. ففعل التلميذ ذلك. فتم قبوله.

تمنياتي الرائعة لكم جميعًا، لأنكم حسان، لكونكم أبناء الله. إنه لأمر رائع أن تكونوا أبناء الله، العلي القدير.​ كونوا ممتنين، وشاكرين، وفخورين، وسعداء، واشعروا بالامتياز.

بوصفنا أبناء الله، لدينا الكثير من العمل نقوم به في هذا العالم. ليس مجرد امتياز، بل علينا واجب أيضًا. واجب نبيل، وقوة سامية، وهمة أسمى، فسائر الكائنات على هذا الكوكب وفي الأكوان بأسرها هم إخواننا وأخواتنا، وأمهاتنا وآبائنا، وأقاربنا وأصدقاءنا - في الزمن الحاضر أو في الماضي، أو/ و في المستقبل أيضًا. إذن ما نفعله لمساعدتهم هو مجرد التزام عادي جداً. يجب أن نشعر بالسعادة والشرف والامتنان لكوننا قادرين على القيام بذلك. مع ذلك، أريد فقط أن أشكركم، جميعكم، الذين شاركوا في مهمة إنقاذ هذا العالم ومساعدة النفوس للارتقاء أو التحرر. سواء كان ذلك بعمل صغير أو عظيم، أو حتى كروح داعمة لكل ما تراه من أعمال الخير والمساعي النبيلة لمساعدة الآخرين بأي شكل من الأشكال.

وإذا كنتم تؤمنون بمعلميكم، من فضلكم، أحبوهم، واحترموهم، وادعموهم، وأظهروا لهم اللطف والمودة، قدر الإمكان. على الأقل في أفكاركم، وعقولكم، أو ترجموا ذلك أفعالكم أيضًا، عبر مساعدة معلميكم في مهمتهم النبيلة.

هناك ثلاثة أنواع من المعلمين. النوع الأول هو المعلم الذي يستطيع مساعدتك ومباركتك روحيا. وعليه، تلك النعمة ستؤثر أيضا وبشكل كبير على حياتكم اليومية، وتعزز ذكائكم، وتعينكم في إدارة الشؤون المالية، وتساعدكم في تحسين العلاقات، وتؤازركم بشتى الطرق التي لا تعرفونها حتى. لذا كونوا ممتنين إذا كنتم حقًا تؤمنون بهذا المعلم، وإذا كان هو/هي يساعدكم بطريقة من الطرق. سواء عرفتم ذلك، أم لم تعرفوا، كما هو حال العديد منكم، من واجبكم دعم هذا المعلم، أقله في قرارة أنفسكم.

المعلم الحقيقي لا يطلب منك شيئا، لا يأخذ حتى أي شيء تعطيه إياه. على العكس تماما، سيعطيك هذا المعلم كل ما لديه/ها، أو كل ما تحتاجه. إذا كان باستطاعة المعلم ذلك، هي/ هو سيفعل ذلك بكل إخلاص، ومحبة وبركة ومع أطيب التمنيات. هذا هو النوع الأول.

النوع الثاني هو الذي لا يأتيكم منه أي خير، فقط الكارما السلبية وسوء العقاب. من تفكرون فيهم في تلك اللحظة، ستنتقل كارماهم إليكم، قليلها أم كثيرها. يتوقف ذلك على مدى تفكيركم بهم وإلى متى. ومن تحبونهم سيرسلون إليكم كارما. سيكون عليكم مشاركتهم كارماهم السلبية تلقائيا، ثقيلة كانت أم خفيفة. وحتى من تكرهونهم سيشاركونكم الكارما. لذلك، كونوا حذرين للغاية مما تفكرون فيه، ومن تحبونه ومن ترتبطون به. حتى في الحياة الدنيا، يقول الناس قلي من تصادق، أقول لك من أنت. كما تعلمون، إنها مقولة مشهورة. تقول: "قلي من تصادق، أقول لك من أنت." وهذا ما يسمى الكارما. هكذا هو القانون الطبيعي للكارما.

حتى حبنا أو كرهنا أو طاقتنا الإيجابية أو السلبية ستؤثر أيضاً على البيئة والجو المحيط، أو ستؤثر على من نلتقي بهم. في كتاب باراماهانسا يوغاناندا، يذكر أن أحد الأشخاص في الولايات المتحدة الأمريكية، في ولاية كاليفورنيا، كان متخصصا في زراعة الورد. ووروده لم يكن لها أشواك، وكانت تنمو بشكل جميل، ورائع، أكثر من العديد من الورود الأخرى في العالم. لقد كان يكلمهم. كان يحبهم. كان يقول: "لا حاجة بكم للأشواك. أنا سأحميكم." يحدث هذا حقا. لقد حدث ذلك بالفعل، كما جاء في الكتاب.

بعض الناس، عندما تلتقيهم لأول مرة، يتشكل لديك انطباع سيء للغاية، حتى قبل أن يفتحوا أفواههم للتحدث أو حتى النظر إليك. وبعض الأشخاص، عندما تقابلهم ولو لأول مرة، مع أنك لا تعرفهم، لكنك تشعر بالراحة والطمأنينة والود من ناحيتهم.

معظم الناس في العالم يحبون أمة الحيوانات. عندما يرون أمة الحيوانات، يشعرون تجاههم بالحب. حتى كلب الجيران أو قطتهم، يمكنهم احتضانهم أو مخاطبتهم ببعض الألفاظ اللطيفة. فمعظم الناس في هذا العالم، وأعني البشر الحقيقيين، يحملون المحبة في قلوبهم. كثرة انشغالهم تحول دون إدراكهم لهذه المحبة وإظهارها. وهذا أمر مؤسف.

لذلك، كل يوم، أسأل فريقنا عرض أشياء على قناة سوبريم ماستر التلفزيونية لتذكير الناس بمحبة الله، وبضرورة إظهار المحبة للآخرين - من البشر وأمة الحيوانات. فهذه المحبة ستقويكم، وتبعدكم عن الكارما الدنيوية والتأثيرات السلبية المحيطة بكم. محبة الله هي الأفضل. حتى لو كنت لا تستطيع رؤية الله لأنك لا تمارس التأمل ولا تتبع النباتية (فيغان) - من فضلك افعل ذلك مشكورا - إذا ذكرت الله على الأقل ستنال شيئا من بركاته، حتى لو كنت لا تعرف ذلك.

وإذا كنت تحب أي معلم... ليس بالضرورة أن أكون أنا. لا أستطيع أن أجبرك على أن تحبني. أحب من تشاء وافعل ذلك بكل إخلاص. ولكن تأكد من أن المعلم يستحق محبتك. وإلا، إذا كان لديه نوايا أو دوافع سيئة، ولا يستحق لقبه كمعلم، فإنك ستقع في ورطة كبيرة لأنه سيعطيك الكارما السلبية بدلا من البركة.

وأدعو الله أن تقابلوا معلما حقيقيا، شخصا صالحا يمكنكم الوثوق به وحبه. لأن الثقة في ذلك المعلم، وحب ذلك المعلم، يعود عليكم بالخير الوفير. كما سيساعدكم روحيا. وسيساعدكم على الارتقاء بروحكم. سيساعدك بأي طريقة لا يمكنك حتى أن تحلم بها. فمن تحبه سيعطيك ما لديه/ها. إذا كانت أو كان معلما حقيقيًا، هو/هي سيعطيك البركة والسمو من الله، فهذا المعلم الحقيقي متصل مع الله، وذو مستوى وعي رفيع. الأشخاص الذين يملكون مستوى وعي رفيع عندهم نقاء وبركة، وكل ما فيه خير لأنفسهم. لذا، بوسعهم مباركتكم؛ ومشاركتكم البركة.

من تحبه سيعطيك ما لديه. تذكروا ذلك. بركاته أو الكارما. البركات ستعود بالخير عليكم؛ أما الكارما، ستعود بالسوء عليكم. البعض من أصحاب المستوى الرفيع، لكن لم يتم اختيار واحدهم كمعلم، يمكنهم أيضًا مساعدتكم، ومباركتكم إلى حد ما. ليس بالقدر الذي يمكن للمعلم أن يعطيه فالمعلم لديه القوة من الله مباشرة، ولديه استحقاق هائل. وإذا أعطاك​ بعضه، فما أعطاه يعتبر كثير. في حين أن الأشخاص النبلاء العاديين لا يمتلكون الكثير من الطاقة. لديه ما يكفي ليكون شخصا نبيلًا ويعيش حياة مريحة، أو يقوم بكل ما يتعين عليهم القيام به في هذا العالم. لكن ليس لديهم كل تلك القوة الهائلة مباشرة من الله. مجرد جزء أصغر.

ولهذا السبب فإن بعضا ممن يسمون بالمعلمين، ممن كانوا أيضا معلمين في الماضي، في تاريخنا، في الحاضر أو في المستقبل، لا يقبلون الكثير من التلاميذ. في العصور القديمة، كان المعلمون انتقائيين للغاية، وصارمين جدا في اختيار التلاميذ. كانوا يخضعون التلاميذ لاختبار شديد، حيث يجعلونهم يؤدون الكثير من الاعمال المرهقة. حتى في حياتنا، كان هناك معلم - المعلم هسوان هوا - في مدينة العشرة آلاف بوذا في كاليفورنيا. كان هناك تلميذ واحد أراد أن يتبعه ليكون راهبًا له أو ربما تلميذ مقرب. توسل إلى المعلم لقبوله. على الفور بصق المعلم على الأرض، وسأله: حسنًا، العقها. العقها أولا. ففعل التلميذ ذلك. فتم قبوله.

وعدة أشياء أخرى. التقيت بأحد تلاميذه، وهي تلميذة راهبة. تخلت عن رهبنتها فيما بعد وتزوجت من شخص ما. عندما كانت معي، أخبرتني بأشياء كثيرة – أنك إذا كنت في مستوى أدنى أو أقل من الوعي، فلن تقبل ذلك منه باعتباره معلماً. لكنه كان في مستوى عال من الوعي. لقد كان في المستوى الخامس من الوعي، ويستحق أن يكون معلما، أحد المعلمين. لقد فعل بعض الأشياء، حتى أن الناس لم يعتقدوا أنه كان معلّمًا؛ كما لو أنه كان يقسم كبحار. لا أريد أن أكرر ما قالته لي. ومن ثم لم يكن دائمًا لطيفًا مع رهبانه، أو راهباته، أو تلاميذه، أو أتباعه. ليس لأنه كان سيئاً من الداخل. الحق أقول لكم، لقد كان مجرد انعكاس لتلاميذه السيئين. هذا كل ما في الأمر. أخبرني راهب آخر أن المعلم هسوان هوا أعطى بدل طعام قدره دولارًا واحدًا فقط لكل رهب أو راهبة في معبده! ويمكنهم تناول وجبة واحدة فقط في اليوم!

عندما تخالط السيئين، ستتسلل طاقاتهم السلبية إلى كيانك، وستتطبع بطباعهم. الى حد ما، يتوقف ذلك على مقدار تواصلك معهم. وإذا خالطت عددا كبيرا منهم، بالطبع ستكون الكارما أثقل. وقد تهلك جراء ذلك، أو تمرض، أو تضطهد بالطريقة التي اضطهد بها معظم المعلمين في حياتهم وفي الأيام الأخيرة من حياتهم. لم تكن الأمور على ما يرام أبدًا. المعلم الحقيقي لم ينل يوما القبول في هذا العالم. كلما زاد عدد الأشخاص الذين يتبعونهم، زاد الخطر وزادت المشاكل في حياة المعلمين. اقرأوا التاريخ وستعون ما أقول.

المعلمون الحقيقيون، من المستويات العليا، يمكن أن يتجسدوا في عدة هيئات أيضا، لرعاية شؤون الدنيا ولمساعدة العالم بشتى الطرق والوسائل. لا يتجسدون فقط في هيئات روحية أو كمعلمين روحيين، بل في هيئة أناس دنيويين، كملك، أو ملكة، أو أميرة، أو أمير، أو رئيس، أو رئيس الوزراء، أو وزير، وسوا ذلك، حتى ضمن مكانة دنيا من مكانات المجتمع. وليس هذا مجرد كلام. لقد تحققت من ذلك بنفسي بالطبع. لقد تحققت من ذلك ذاتيا. أشياء كثيرة قلتها لكم، في الغالب، تحققت منها ذاتيا. ليس كلاما مستقى من كتاب، أو من سوترا.

ولكن إذا كنتم تتذكرون قصة كوان يين بوديساتفا، يقال أن كوان يين بوديساتفا، القديس بوديساتفا، تجسد/ تجسدت في زمانها. في ذلك الوقت عندما كانت بوديساتفا على قيد الحياة، تقمصت كل الهيئات في الحياة. في هيئة فتاة عذراء، وصبي أعذر، لمساعدة أي شخص يحتاج إليها أو إليه في هيئة كهذه. لذلك، لن تعرفوا قط من ستقابلون في الحياة. صلوا دائما ليكون كل من تقابلونهم أنقياء، أو لتكونوا محميين على الأقل. اتكلوا على حماية الله. اتكلوا على حماية محبة المعلم الحقيقية، وستظلون بخير في هذا العالم لدرجة أنه حتى لو وقعت كارثة كبيرة ستصبح أصغر والكارثة الأصغر ستتلاشى. تذكر دائما معلمك، الذي تشعر أنه يستحق ثقتك، والذي سيساعدك – قطعاً. وخاصة في المجال الروحي.

Photo Caption: ترحيب محبب عند باب منزلك.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (1/5)
1
2024-05-07
11734 الآراء
2
2024-05-08
6998 الآراء
3
2024-05-09
6144 الآراء
4
2024-05-10
5787 الآراء
5
2024-05-11
5184 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-27
295 الآراء
2024-12-26
719 الآراء
2024-12-26
54 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد