تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (ميغومي) في اليابان:المعلمة الحبيبة والمحترمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، بكل حماس وبهجة، أود أن أشارك تجربتي الإعجازية في حصولي على لوحات المعلمة. ففي 14 يوليو 2024، طلبت ثلاثة من لوحات المعلمة: "المستنير" و"رقيق وقوي" و"الدواء"، وبكل سرور، حصلت عليها بعد ظهر يوم 19 يوليو. وعندما نقلت اللوحات الثلاث إلى غرفتي، وحتى قبل أن يتم فتحها، أصبحت الغرفة بأكملها مشرقة للغاية. واستنتجت أن هذا لابُد أنه نور نِعَم المعلمة، الذي رأيته بوضوح ينير الغرفة بأكملها. وشعرت بالإثارة، وسرعان ما فتحت أحد الصناديق وأخرجت لوحة "المستنير". وما كان أكثر إثارة للدهشة هو أنني رأيت أن كل اللوحة تدور. وكانت الحافة الخارجية بنور أرجواني والحافة الداخلية كانت بنور أصفر. وكانت الأنوار الجميلة تدور معاً، متوهجة بشكل ناعم للغاية، ودخلت قلبي مباشرة. وما كان أكثر روعة هو أنني كنت قد سجلت محادثة فيديو مع إحدى الأخوات الملقنات في ذلك الوقت، ومن خلال الفيديو، استطاعت أن ترى بوضوح لوحة "المستنير" تدور مع النور أيضاً. وفي تلك اللحظة، كنا في غاية السعادة وشهدنا حقاً فرحة لا توصف. إنه أمر مدهش!شكراً لكِ أيتها المعلمة العظيمة، على كل قطعة من هذا الكنز الذي لا مثيل له والذي قدمتِه للعالم بمحبتك وقوتك المطلقة، لإنقاذ جميع الكائنات ومباركة العالم. شكراً لك أيتها المعلمة على محبتك وبركاتك، التي تسمح لي بالاستمتاع بحالة تشبه الجنة وممارسة روحانية سعيدة في هذا العالم الفوضوي. أيتها المعلمة، بكل صدق، نحمدك ونشكرك ونحبك إلى الأبد! أحبك! أحبك! عزيزتي المعلمة فلتنعمي بالصحة والسلامة، مع سير كل الأمور على ما يرام، وانعمي بالشباب الدائم والعيش في العالم إلى الأبد. شكراً لك، يا الله العلي العظيم، على العالم الخضري، عالم السلام، وتحرير أرواحنا! (ميغومي) من اليابان.الأخت المبتهجة (ميغومي): إن إبداع المعلمة هو كنز، ونحن نفهم فرحك في تلقي ثلاثة من أعمالها الفنية السماوية الرائعة. وشكراً لكِ على المشاركة. عسى أن تتمتعي واليابان الراقية بأيام مليئة بالجمال والنور السماوي، في عالم خضري دائماً. في دفء الشمس اللطيف، "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، لدى المعلمة هذه الكلمات الطيبة لكِ: "الأخت السعيدة (ميغومي)، إنك روح روحانية وحساسة للغاية، وأنت أيضًا هدية لبلدك وللعالم. أنا سعيدة جدًا وممتنة لله على هذه الهدية، التي تجلب الفرح إلى قلبي، وتضيء الأرض التي تقيمين فيها أنت وصديقك! من الرائع أن تكون هذه اللوحات الآن في مكان خاص في منزلك وعسى أن تعزز قوة البركات حياتك اليومية وممارستك الروحانية. إن تعبيرك عن هذا الفرح الطفولي يُضفي البهجة على يومي. الكثير من المحبة لكِ ولليابان، أفتقد كثيرًا كوخي الخشبي، والغابة الهادئة، والجداول الصافية مع تدفقها الموسيقي في بعض الأحيان! يا عزيزتي. عسى أن تنعمي والشعب الياباني المُحب للفن بتلقي هدايا الرحمة والتحرر، في إحسان الكون".
