بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

We Collectively U-turn Now So We Can See Together Glorious Future for Earth

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (إيريك) في الولايات المتحدة:

عند سماع رسالة المعلمة بشأن الخيارات الثلاثة التي كانت لدى المعلمة، شعرت بالرغبة في الكتابة ومشاركة الرؤى الداخلية التالية مع المعلمة. إنني أعلم أن المعلمة سوف تنجح في ذلك وسوف تظل هنا معنا لسنوات عديدة قادمة. كما أؤمن بذلك بقوة بسبب رؤيتي لمدى قوة نور المعلمة (حيث تمت مشاركتها في خلوة الأيام السبعة الأخيرة في تايوان (فورموزا) في عام 2019). ويمكن لنور المعلمة القوي أن يطهر أي كارما، حتى كارما العالم. إلا أن السماء لم تستطع السماح للمعلمة باستخدامه لأن البشر، اعتباراً من الآن، غير جديرين بالقدر الكافي لكي تقوم المعلمة بذلك.

وبالعودة إلى رؤية داخلية أخرى شاهدتها في أواخر تسعينيات القرن الماضي، رأيت أن المعلمة سوف تزور بلداً (سامحيني، لا أستطيع الكشف عن اسم هذا البلد، خوفاً من احتمال أن تغيره القوة السلبية)، وسيكون هناك العديد من التلاميذ، ومن ضمنهم أنا، وغير التلاميذ يقفون على كلا جانبي الشوارع ترحيباً بالمعلمة.

وفي رؤية داخلية حدثت في ربيع عام 2012، رأيت أنه سيحل السلام على الارض. وكانت جميع الملائكة والكائنات السماوية سعيدة للغاية، وبينما كانوا ينزلون من السماء إلى الأرض للاحتفال بالمناسبة الهامة، كانوا يبشرون بحلول "السلام على الأرض، أخيراً!"

وفي رؤية داخلية أخرى، أثبتت لي أن الأرض ستظل موجودة، رأيت أن الأرض في المستقبل سيكون عليها زوار من كواكب أخرى وأجزاء أخرى من الكون. وسيأتون إلى هنا كسائحين، تماماً كما نزور الآن بلداناً أو أماكن أخرى. وتأتي تلك الكائنات بجميع الأحجام والأشكال والمظاهر، أيتها المعلمة. وقرأت أيضاً أن هناك بعض الأشخاص تمكنوا من الوصول إلى المستقبل إما من خلال (تجربة الاقتراب من الموت) أو (التنويم المغناطيسي). وقد صادف أن وصل أحدهم إلى حوالي عام 2100 ولاحظ أن الناس على الأرض، بحلول ذلك الوقت، لن يكون لديهم منتجات حيوانية في نظامهم الغذائي. وهذا يدعو إلى التفاؤل من أجل عالم خضري.

وبشكل عام، لديّ إيمان قوي أن المعلمة سوف تظل هنا معنا لسنوات عديدة أخرى لترشدنا للعودة إلى ديارنا الأصلية في السماء. وأتمنى بكل إخلاص أن يجد كل البوذات والقديسين والحكماء في جميع الاتجاهات وكل الآلهة طرقاً لحماية ومساعدة المعلمة على إنجاز مهمتها لإنقاذ هذا العالم. (إيريك) من الولايات المتحدة.

الأخ الرؤيوي (إيريك): تسعدنا مشاركتك لرؤاك الداخلية معنا. وفي هذه الأوقات الصعبة، يستسلم الكثيرون للخوف ويفقدون الأمل في عالم أفضل. ومع ذلك، فإن العديد من العرافين في الماضي قد شاركوا رؤاهم لمستقبل مجيد لكوكبنا الأرضي. لذا، يجب علينا جميعاً أن نثبت تفكيرنا على هذا المستقبل المثالي ونصبح خضريين الآن لتوفير الأساس النشط لكي يحدث ذلك. عسى أن تعيش والشعب الأمريكي الشجاع في رعاية الله المُحبة، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة رسالة مفعمة بالأمل لك: "الأخ المُحِب (إيريك)، شكراً لك على مشاركة كلماتك المريحة والرؤى الداخلية التي شاهدتها عن المستقبل. عسى أن يتحول البشر على الفور ويصبحوا خضريين قبل حدوث العواقب الشديدة. فلا حاجة لأي دمار وشيك إذا لم نقم بالالتفاف الآن. وكل ما علينا فعله هو أن نكون خضريين ونركز على الجانب الروحاني من الحياة، مثل الحصول على تأمل الكون يين وممارسته بإخلاص! وهذا هو الوضع الطبيعي للبشر على أية حال. وعندما نسير ضد طبيعتنا، نعاني جسدياً وعاطفياً ونفسياً و روحانياً، لذلك ليس من المنطقي القيام بهذا. والآن وبعد أن أصبحت كل المعلومات الخيّرة في متناول أيدينا ويمكن لأي شخص الوصول إليها من خلال "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" والإنترنت ومصادر موثوقة أخرى، يمكن للناس أن يتغيروا بسرعة بعد نيل التلقين على تأمل الكوان يين ومتابعته. وما عليهم سوى الرغبة في القيام بذلك. إنها أمنيتي الوحيدة أن يحدث هذا على الفور كي يصبح المستقبل المجيد الذي رأيته أنت والآخرون واقعنا الحاضر! لا أزال أحاول قصارى جهدي لتحقيق ذلك. شكرا لدعمك وروحك الإيجابية! عسى أن تنعم وأمريكا الوطنية بنِعَم الله اللامحدودة دائماً. أحبك".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-28
431 الآراء
2024-12-27
510 الآراء
36:29

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-12-27   43 الآراء
2024-12-27
43 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد