تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
مرحباً أيتها المعلمة الرحيمة في الآونة الأخيرة، رأيت معلمتنا العظيمة تشير إلى الحقيقة الشريرة لدعم إدارة الرئيس الأمريكي (بايدن) والبابا للإجهاض. وقد شهدت شرور الشياطين في التلاعب بأجسام البشر وتدمير الأرض. وخلال ممارستي للتأمل، غالباً ما أرى كيف تمتلك الشياطين البشر وكالطفيليات في جسم الإنسان ترسل طاقة شريرة مظلمة تتسبب في انهيار الإنسانية. والبشر غير قادرين عملياً على مقاومة الشياطين ويمكنها التحكم بأفكارهم وأفعالهم. وتبحث الشياطين عن البشر وتستحوذ عليهم في كل مكان مثل النوادي الليلية ومراكز التسوق. ويمكن للناس في وسائل الإعلام وفي السلطة والمشاهير في عالم موسيقى البوب وصناعة الأفلام والترفيه و أي شخص له تأثير يمكن أن يصبحوا أدوات للشياطين. وتجعل الشياطين الناس مهووسين بالعالم المادي لذلك لا يمكنهم أن يتحرروا من ذلك. والجزارون وبائعو اللحوم هم أيضاً أهداف للشياطين. فبعد امتلاك أجسادهم تتلذذ الشياطين بتقطيع الأجساد الميتة للحيوانات وبيع اللحوم بينما تستمتع برائحة تلك الجثث. وتلتصق الشياطين بالنساء اللواتي يجرين الإجهاض أو الولادات الصعبة، وتلتهم أجساد الأطفال الرضع الميتة وتمتص رائحة الدم. وتصبح الشياطين متحمسة للغاية على رائحة الدم وطاقة الموت أو الألم وترغب بامتلاك الأجساد البشرية لكي ترتكب أفظع حالات القتل. وثمة شياطين أيضاً تمتلك الأجساد البشرية للتلاعب بها وجعلها تنغمس في المتعة الجنسية والاعتداءات الجنسية والعلاقات الجنسية غير الأخلاقية تماماً مثل السلوك الشرير لشخصية الزومبي في الأفلام. وهناك درجات مختلفة لقوة الشر من عيون نجوم السينما والسياسيين ومشاهير الإنترنت الذين تملكتهم الشياطين. ولا أجرؤ على النظر إلى صورهم وأعمالهم لأن الشياطين يمكن أن تجذب البشر من خلال الحس البصري. وتظهر صورة (بيلوسي) وهي تصافح البابا مبتسمة ابتسامات شريرة لاثنين من الشياطين يتآمران على الشر الأمر الذي يسبب لي قشعريرة أسفل العمود الفقري. وثمة قوة شريرة أيضاً في أغاني البوب تجعل الناس الذين يستمعون إليها يشعرون بالاكتئاب والحزن وينحدرون إلى مستويات متدنية. وهذا عمل الشياطين. وتكره الشياطين السلام وبالتالي تمتلك الناس الذين يتوقون إلى الثروة والسلطة ويتمسكون بهما، والذين حتى يبيعون أرواحهم للشياطين طمعاً بالفوائد لأن الشياطين تهمس باستمرار في آذانهم لإغرائهم لتسليم أنفسهم مقابل الفوائد. لقد شهدت كل هذا شخصياً. يا لقبح وشرور تلك الشياطين التي ترتدي أجساداً بشرية بشكل مرئي أو خفي! وأتفهم بعمق وبشكل حقيقي غضب المعلمة وعذابها. أيتها المعلمة، أنتِ عظيمة للغاية لدرجة أن عيني تمتلئ بالدموع دائماً في كل مرة أفكر فيها بتضحياتكِ وتفانيكِ. وكل هذا مرعب! وسنكون عاجزين حقاً لو لم يكن لدينا القوة الوقائية للمعلمة المستنيرة. يا لخطورة هذا العالم! لقد شهدت كل هذا شخصياً وأشعر بحزن عميق على البشرية. ولكشف كل هذه الحقائق يجب على المعلمة وحدها مواجهة الاضطهاد الملموس وغير الملموس الذي تمارسه الشياطين و وسائل الإعلام الشريرة والأشخاص الأقوياء. وكتلميذة لها، يعتصر قلبي ألماً على معلمتي العظيمة. وأصلي بصدق أن تصحو البشرية وتعتمد النظام الغذائي الخضري وتتبع تعاليم المعلمة المستنيرة لمتابعة الممارسة الروحانية بأجسادهم البشرية الثمينة. وعندها فقط، سنحصل على الحكمة الحقيقية والحماية. (تشينغ هي) من تايوان (فورموزا). الأخت (تشينغ هي) عميقة التفكير إنه لأمر مخيف حقاً معرفة أننا حتى كأبناء للسماء يمكننا السماح لأنفسنا أن نخضع لسيطرة القوى السلبية ونلحق الأذى بالآخرين. عسى أن نصحو جميعاً على طبيعتنا الذاتية الخيّرة بمساعدة المعلمة المستنيرة التي سترشدنا دائماً لفعل كل الأشياء بالمحبة والحكمة. المعلمة تشارك أفكارها معكِ: "الأخت المتفكّرة (تشينغ هي) إن عمل المعلمة هو قول الحقيقة فقط حتى لو كان ذلك يعني الوقوف بوجه القوة الشريرة المتفشية وبالتأكيد، تتفهم الروح كل شيء، والعقل وحده يسبب المتاعب. وأنا على ثقة من أنه في أعماق العقل الباطن لكل شخص ثمة طبيعة بوذا التي ستوقظهم وتصلح كل خطاياهم حتى يتمكنوا، على الأقل من إنقاذ أنفسهم من خلال رحمة السماء. عسى أن تنعمي ومواطنو تايوان (فورموزا) الطيبون بالحماية إلى الأبد في نِعَم السماء الأبدية".
